سبع حقائق علمية تشهد بصدق النبي صلى الله عليه وسلم سوف نعيش من خلال هذا البحث مع بعض الحقائق العلمية التي وردت في أحاديث الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام، وكيف أثبت العلم الحديث صدق هذه الحقائق يقيناً.....

سوف نعيش من خلال هذا البحث مع بعض الحقائق العلمية التي وردت في أحاديث الحبيب الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام، وكيف أثبت العلم الحديث صدق هذه الحقائق يقيناً.....الحقيقة الثالثةالحقيقة الخامسة

الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على من كان القرانُ خلُقه وعلى اله وصحبه
وسلم، وبعد: فإن أجمل اللحظات التي يمر بها المؤمن، عندما يرى معجزة تتجلى
في كلام سيد البشر صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم، وبما أننا نعيش عصر العلم والاكتشافات العلمية، تبرز الحاجة للبحث في أحاديث المصطفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام لإدراك الإشارات العلمية، بما يشهد على صدق هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأميّ، ومثل هذا البحث يمكن أن يساهم في تصحيح نظرة الغرب عن نبي الرحمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام.

الحقيقة الأولى
يقول رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام لأصحابه: سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار)
أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهار أي في كل الأرض،
وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم
اليوم!! فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول من
حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام
حقيقية لا ريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه
الإحصائيات.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يؤكد
خبراء الإحصاء بأن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً، وأن جميع دول
العالم فيها مسلمون بنسبة أو بأخرى، وأن المسلمين منتشرون في كل بقعة من
بقاع الأرض، وسؤالنا: أليس هذا ما حدثنا عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم؟!

الحقيقة الثانية
الإعجاز العلمي في قول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام: جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً)
[رواه مسلم]، فقد اكتشف العلماء في بحث جديد وجود مضادات حيوية في تراب
الأرض، وهذه المضادات يمكنها تطهير وقتل أعند أنواع الجراثيم، بما يُثبت أن
التراب مادة مطهرة. وفي دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن بعض أنواع
التراب يمكن أن تزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع
مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من التراب. وبعد تجارب طويلة في
المختبر وجدوا أن التراب يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24
ساعة، نفس هذه المستعمرة وُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تبين
للعلماء أخيراً أن تراب الأرض يحوي مضادات حيوية، ولولا هذه الخاصية
المطهرة للتراب، لم تستمر الحياة بسبب التعفنات والفيروسات والجراثيم التي
ستنتشر وتصل إلى الإنسان وتقضي عليه، إلا أن رحمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اقتضت أن يضع في التراب خاصية التطهير ليضمن لنا استمرار الحياة، ألا يستحق هذا الإله الرحيم أن نشكره على هذه النعمة؟تحدث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم بدقة فائقة عن حقيقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم يتمكن العلماء من رؤيتها إلا قبل سنوات قليلة، يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام: لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وانهاررواه
مسلم]. وقد ثبت علمياً أن منطقة شبه الجزيرة العربية كانت ذات يوم مليئة
بالمروج والأنهار ولا تزال اثار مجرى الأنهار حتى يومنا هذا. وقد دلت على
ذلك الصور القادمة من الأقمار الاصطناعية، والتي تظهر بوضوح العديد من
الأنهار المطمورة تحت الرمال في جزيرة العرب. ويصرح كبار علماء الغرب في
وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" اليوم بأن "الصور الملتقطة بالرادار للصحراء
أظهرت أن هذه المنطقة كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار، وكانت
البيئة فيها مشابهة لتلك التي نراها في أوربا، وأنها ستعود يوماً ما كما
كانت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يؤكد
علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على أن صحراء الربع الخالي والجزيرة
العربية عموماً كانت ذات يوم مغطاة بالأنهار والغابات الكثيفة والمروج،
وكانت الحيوانات ترعى بكثرة فيها، ويؤكدون عودة هذه الأرض كما كانت في
المستقبل، وهذا ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف

]الحقيقة الرابعة
في
حديث المرور على الصراط، يعتبر هذا الحديث من أحاديث الإعجاز العلمي في
السنَّة النبويَّة المطهَّرة، هذا الحديث الشريف ينطوي على معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في قول الرسول الكريم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صلوات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلامه: ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟)
[رواه مسلم]. حيث تبيَّن التطابق الكامل بين الكلام النبوي الشريف، وبين
ما كشفه العلماء مؤخراً من عمليات معقدة ودقيقة تحدث في ومضة البرق، حيث
وجد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا بنزول شعاع من البرق من الغيمة
باتجاه الأرض ورجوعه! في هذا الحديث إشارة إلى أن الرسول الأعظم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قد
تحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة، بل وحدَّد زمنها أيضاً، وربما نذهل إذا
علمنا أن الزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين! وهذا
ما أخبر به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وجد
العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المرور وطور الرجوع، وأن
زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين، أليس هذا ما حدثنا
عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قبل أربعة عشر قرناً؟!اكتشف
العلماء حديثاً أن منطقة الناصية أعلى ومقدمة الدماغ) تتحكم باتخاذ
القرارات الصحيحة وبالتالي كلما كانت هذه المنطقة أكثر فعالية وأكثر نشاطاً
وأكثر سلامة كانت القرارات أكثر دقة وحكمة، ولذلك نجد دعاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم: ناصيتي بيدك) [رواه أحمد]. وفي هذا تسليم من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تعالى، بأن كل شأنه لله، وأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يتحكم
كيف يشاء ويقدر له ما يشاء. والشيء الاخر الذي كُشف عنه حديثاً هو أن
منطقة الناصية تلعب دوراً مهماً في العمليات العليا للإنسان مثل الإدراك
والتوجيه وحل المشاكل والإبداع، ولذلك سلَّم هذه المنطقة لله تعالى في
دعائه: ناصيتي بيدك). وفي هذا إشارة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لطيفة إلى أهمية هذه المنطقة.[

][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعد
دراسات طويلة لنشاط الدماغ تبين للعلماء أن أهم منطقة هي الناصية، أي
المنطقة الأمامية الجبهية، وأنها مسؤولة عن عمليات القيادة والإبداع، ولذلك
كان[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يؤكد على أهمية هذه المنطقة من خلال دعائه وتسليمه لله عز وجل، وهذه معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على صدقه، إذ كيف علم بأهمية هذه المنطقة في زمن لم يكن لأي واحد على وجه الأرض علم بذلك؟ أليس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هو الذي علمه وخاطبه بقول: وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) [النساء: 113]

الحقيقة السادسة
يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم: إن من أمارات الساعة أن يظهر موت الفجأة) [رواه الطبراني]. في هذا الحديث تتجلى معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]طبية لا تقبل الجدل، وهذه المعجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للنبي الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام أنه رسول من عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا
ينطق عن الهوى. وذلك من خلال الإحصائيات الدقيقة للأمم المتحدة والتي تؤكد
أن ظاهرة الموت المفاجئ، لم تظهر إلا حديثاً وهي في تزايد مستمر على الرغم
من كل الإجراءات الوقائية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يؤكد
أطباء القلب أن ظاهرة الموت المفاجئ انتشرت كثيراً في السنوات الماضية،
وأنه على الرغم من تطور علم الطب إلا أن أعداد الذين يموتون موتاً مفاجئاً
لا تزال في ازدياد، وسؤالنا: أليس هذا بالضبط ما أشار إليه الحديث النبوي
الشريف؟[

الحقيقة السابعة
يؤكد
معظم العلماء أن الهرم هو أفضل وسيلة للنهاية الطبيعية للإنسان، وإلا فإن
أي محاولة لإطالة العمر فوق حدود معينة سيكون لها تأثيرات كثيرة أقلها
الإصابة بالسرطان، ويقول البروفيسر "لي سيلفر" من جامعة برينستون
الأمريكية: "إن أي محاولة لبلوغ الخلود تسير عكس الطبيعة". لقد خرج العلماء
بنتيجة ألا وهي أنه على الرغم من إنفاق المليارات لعلاج الهرم وإطالة
العمر إلا أن التجارب كانت دون أي فائدة. وهذا ما أشار إليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام بقوله: تداووا يا عباد الله، فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم يضع داء إلا وضع له شفاءً إلا داءً واحداً: الهرم) [رواه أحمد]

وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدق هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وصدق رسالة الإسلام. واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

]سوف نعيش من خلال هذا البحث مع بعض الحقائق العلمية التي وردت في أحاديث الحبيب الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام، وكيف أثبت العلم الحديث صدق هذه الحقائق يقيناً.....

الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على من كان القرانُ خلُقه وعلى اله وصحبه
وسلم، وبعد: فإن أجمل اللحظات التي يمر بها المؤمن، عندما يرى معجزة تتجلى
في كلام سيد البشر صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم، وبما أننا نعيش عصر العلم والاكتشافات العلمية، تبرز الحاجة للبحث في أحاديث المصطفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام لإدراك الإشارات العلمية، بما يشهد على صدق هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأميّ، ومثل هذا البحث يمكن أن يساهم في تصحيح نظرة الغرب عن نبي الرحمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام.

الحقيقة الأولى

يقول رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام لأصحابه: سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار)
أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهار أي في كل الأرض،
وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم
اليوم!! فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول من
حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام
حقيقية لا ريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه
الإحصائيات.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يؤكد
خبراء الإحصاء بأن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً، وأن جميع دول
العالم فيها مسلمون بنسبة أو بأخرى، وأن المسلمين منتشرون في كل بقعة من
بقاع الأرض، وسؤالنا: أليس هذا ما حدثنا عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم؟!

الحقيقة الثانية

الإعجاز العلمي في قول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام: جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً)
[رواه مسلم]، فقد اكتشف العلماء في بحث جديد وجود مضادات حيوية في تراب
الأرض، وهذه المضادات يمكنها تطهير وقتل أعند أنواع الجراثيم، بما يُثبت أن
التراب مادة مطهرة. وفي دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن بعض أنواع
التراب يمكن أن تزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع
مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من التراب. وبعد تجارب طويلة في
المختبر وجدوا أن التراب يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24
ساعة، نفس هذه المستعمرة وُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!

][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تبين
للعلماء أخيراً أن تراب الأرض يحوي مضادات حيوية، ولولا هذه الخاصية
المطهرة للتراب، لم تستمر الحياة بسبب التعفنات والفيروسات والجراثيم التي
ستنتشر وتصل إلى الإنسان وتقضي عليه، إلا أن رحمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اقتضت أن يضع في التراب خاصية التطهير ليضمن لنا استمرار الحياة، ألا يستحق هذا الإله الرحيم أن نشكره على هذه النعمة؟

الحقيقة الثالثة

تحدث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم بدقة فائقة عن حقيقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم يتمكن العلماء من رؤيتها إلا قبل سنوات قليلة، يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام: لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وانهاراً)[رواه
مسلم]. وقد ثبت علمياً أن منطقة شبه الجزيرة العربية كانت ذات يوم مليئة
بالمروج والأنهار ولا تزال اثار مجرى الأنهار حتى يومنا هذا. وقد دلت على
ذلك الصور القادمة من الأقمار الاصطناعية، والتي تظهر بوضوح العديد من
الأنهار المطمورة تحت الرمال في جزيرة العرب. ويصرح كبار علماء الغرب في
وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" اليوم بأن "الصور الملتقطة بالرادار للصحراء
أظهرت أن هذه المنطقة كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار، وكانت
البيئة فيها مشابهة لتلك التي نراها في أوربا، وأنها ستعود يوماً ما كما
كانت"

][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يؤكد
علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على أن صحراء الربع الخالي والجزيرة
العربية عموماً كانت ذات يوم مغطاة بالأنهار والغابات الكثيفة والمروج،
وكانت الحيوانات ترعى بكثرة فيها، ويؤكدون عودة هذه الأرض كما كانت في
المستقبل، وهذا ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف.

الحقيقة الرابعة

في
حديث المرور على الصراط، يعتبر هذا الحديث من أحاديث الإعجاز العلمي في
السنَّة النبويَّة المطهَّرة، هذا الحديث الشريف ينطوي على معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في قول الرسول الكريم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صلوات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلامه: ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟)
[رواه مسلم]. حيث تبيَّن التطابق الكامل بين الكلام النبوي الشريف، وبين
ما كشفه العلماء مؤخراً من عمليات معقدة ودقيقة تحدث في ومضة البرق، حيث
وجد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا بنزول شعاع من البرق من الغيمة
باتجاه الأرض ورجوعه! في هذا الحديث إشارة إلى أن الرسول الأعظم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قد
تحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة، بل وحدَّد زمنها أيضاً، وربما نذهل إذا
علمنا أن الزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين! وهذا
ما أخبر به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وجد
العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المرور وطور الرجوع، وأن
زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين، أليس هذا ما حدثنا
عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قبل أربعة عشر قرنا

الحقيقة الخامسة

اكتشف
العلماء حديثاً أن منطقة الناصية أعلى ومقدمة الدماغ) تتحكم باتخاذ
القرارات الصحيحة وبالتالي كلما كانت هذه المنطقة أكثر فعالية وأكثر نشاطاً
وأكثر سلامة كانت القرارات أكثر دقة وحكمة، ولذلك نجد دعاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم: ناصيتي بيدك) [رواه أحمد]. وفي هذا تسليم من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تعالى، بأن كل شأنه لله، وأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يتحكم
كيف يشاء ويقدر له ما يشاء. والشيء الاخر الذي كُشف عنه حديثاً هو أن
منطقة الناصية تلعب دوراً مهماً في العمليات العليا للإنسان مثل الإدراك
والتوجيه وحل المشاكل والإبداع، ولذلك سلَّم هذه المنطقة لله تعالى في
دعائه: ناصيتي بيدك). وفي هذا إشارة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لطيفة إلى أهمية هذه المنطقة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بعد
دراسات طويلة لنشاط الدماغ تبين للعلماء أن أهم منطقة هي الناصية، أي
المنطقة الأمامية الجبهية، وأنها مسؤولة عن عمليات القيادة والإبداع، ولذلك
كان[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يؤكد على أهمية هذه المنطقة من خلال دعائه وتسليمه لله عز وجل، وهذه معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على صدقه، إذ كيف علم بأهمية هذه المنطقة في زمن لم يكن لأي واحد على وجه الأرض علم بذلك؟ أليس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هو الذي علمه وخاطبه بقول: وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) [النساء: 113]

الحقيقة السادسة

يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الكريم صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم: إن من أمارات الساعة أن يظهر موت الفجأة) [رواه الطبراني]. في هذا الحديث تتجلى معجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]طبية لا تقبل الجدل، وهذه المعجزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للنبي الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام أنه رسول من عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا
ينطق عن الهوى. وذلك من خلال الإحصائيات الدقيقة للأمم المتحدة والتي تؤكد
أن ظاهرة الموت المفاجئ، لم تظهر إلا حديثاً وهي في تزايد مستمر على الرغم
من كل الإجراءات الوقائية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يؤكد
أطباء القلب أن ظاهرة الموت المفاجئ انتشرت كثيراً في السنوات الماضية،
وأنه على الرغم من تطور علم الطب إلا أن أعداد الذين يموتون موتاً مفاجئاً
لا تزال في ازدياد، وسؤالنا: أليس هذا بالضبط ما أشار إليه الحديث النبوي
الشريف؟

الحقيقة السابعة

يؤكد
معظم العلماء أن الهرم هو أفضل وسيلة للنهاية الطبيعية للإنسان، وإلا فإن
أي محاولة لإطالة العمر فوق حدود معينة سيكون لها تأثيرات كثيرة أقلها
الإصابة بالسرطان، ويقول البروفيسر "لي سيلفر" من جامعة برينستون
الأمريكية: "إن أي محاولة لبلوغ الخلود تسير عكس الطبيعة". لقد خرج العلماء
بنتيجة ألا وهي أنه على الرغم من إنفاق المليارات لعلاج الهرم وإطالة
العمر إلا أن التجارب كانت دون أي فائدة. وهذا ما أشار إليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصلاة والسلام بقوله: تداووا يا عباد الله، فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم يضع داء إلا وضع له شفاءً إلا داءً واحداً: الهرم) [رواه أحمد].

وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدق هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وصدق رسالة الإسلام. واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكوووووووورة

» عظم الله اجوركم بذكرى وفاة الرسول الاعظم محمد صل الله عليه واله وسلم
» الى من يريد ان يكون مع محمد وال محمد ,صلى الله عليه واله وسلمـ,
» قصة النبي لوط عليه السلام
» قصة النبي يونس عليه السلام
» قصة النبي يوسف عليه السلام