هاي بوكتها جان عندي مبايل اي فون ما ادري اخ فون ما اعرف يأذي فون المهم
يوم من الايام جانت دتلاحقني فتاة بشارع فلسطين واني امشي و هيا تمشي وراية هاي شلون شغلة تعبانة اخر شي فتت للجامعة المصطنطرية دا اقدم الاستمارة مالتي والله جان توكف يمي و لزمت ايدي و انطتني رقمها و راحت فجان اركض وراها صحتها اندارت علية جان امزق الرقم كدامها و كامت تبجي و كامت تركض و طلعت من الجامعة تبجي و تركض بنص الشارع جان تد
عمها سيارة و ماتت الحاته -_- اني هم طلعت من الجامعة و صعدت كيا مال كاظمية والله صعدت جان اشوف مقعد خالي و بصفة اكو حاته الا تقطع فكعدت بصفها اشو هاي كامت تتنفس الصعداء جان تحط بأيدي رقم بس على غفلة انكلبت بينا الكيا وانفجرت وماتت الحاته -_-
ملاحظة _ لحد هسا ما اعرف شلون طفرت من انفجرت الكيا بوكتها